ثمَّ قَالَ: وَالْبَيْت من أبياتٍ ليزِيد بن مُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان تغزل بهَا فِي نَصْرَانِيَّة قد ترهبت فِي ديرٍ خراب عِنْد الماطرون وَهُوَ بُسْتَان بِظَاهِر دمشق يُسمى الْيَوْم الميطور.
وأولها: المديد
(رَاعيا للنجم أرقبه ... فَإِذا مَا كوكبٌ طلعا))
(حَال حَتَّى إِنَّنِي لأرى ... أَنه بالفور قد رجعا)