فَأَما الْحسن فَأن يكون مَحْمُولا على الِابْتِدَاء لِأَن معنى: إِن زيدا منطلق زيد منطلق وَإِن دخلت توكيداً. وَفِي الْقُرْآن مثله: وأذان من الله وَرَسُوله إِلَى النَّاس يَوْم الْحَج الْأَكْبَر أَن الله بَرِيء)
من الْمُشْركين وَرَسُوله.
وَأما الْوَجْه الآخر الضَّعِيف فَأن يكون مَحْمُولا