وعرضت: أتيت الْعرُوض وَهِي مَكَّة وَالْمَدينَة حرسهما الله تَعَالَى وَمَا حولهما يُقَال: عرض الرجل إِذا أَتَى الْعرُوض. وأَخبث إِذا اتخذ أصحاباً خبثاء والضحياء: فرس عَمْرو بن عَامر. وَاللَّام فِي الْعَاقِبَة بِمَعْنى بعد. وقَتْلَى: مفعول غارماً جمع قَتِيل. والْخضر بِضَم الْخَاء وَسُكُون الضَّاد المعجمتين قَالَ صَاحب الْقَامُوس: وَبَنُو الْخضر: بطن من قيس عيلان مِنْهُم أَبُو شيبَة الخضري.
ثَالِثهَا: مَا رَأَيْته فِي كتاب اللُّصُوص للسكري فِي شعر تليد الضَّبِّيّ بِفَتْح الْمُثَنَّاة الْفَوْقِيَّة وَكسر اللَّام وَكَانَ أحد اللُّصُوص على عهد عمر بن عبد الْعَزِيز أَخذ وأقيم للنَّاس بأَمْره ليدفع مَا أَخذه مِنْهُم فَقَالَ فِي ذَلِك: