(٢) على بُعد (٣٦٥) كيلاً من المدينة عن طريق خيبر. يُنظر: معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية، لعاتق البلادي (٩٣)، المعالم الأثيرة في السُّنَّة والسيرة (٩٧)، أسباب هلاك الأمم السالفة (٣٠). (٣) يُنظر: تاريخ الأمم والملوك (١٣٨ - ١٤١)، البداية والنهاية (١/ ١٤٦)، تاريخ ابن خلدون (١/ ٧٩)، معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية (٩٣)، الآثار شمال الحجاز، لإلويس موسل (١٤٢ - ١٤٤)، المعالم الأثيرة (٩٧). ولمعرفة المزيد عن تحديد موضع ديار ثمود عند أئمة اللغة والتفسير، وشراح الحديث، وعلماء التاريخ، وبتحري سؤال أهل الخبرة. راجع لطفًا: أبحاث هيئة كبار العلماء (٣/ ٧٩ - ١٠٠) تجد بحثًا نافعًا ناجعًا مستوفيًا. (٤) يُنظر: الجامع لأحكام القرآن (١٣/ ٢١٨)، تفسير القرآن العظيم، لابن كثير (٦/ ٢٠٠)، تيسير الكريم الرحمن (٦٠٦). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا﴾ (٤/ ١٤٨/ ح ٣٣٧٨ - ٣٣٧٩)، ومسلم في صحيحه، كتاب الزهد والرقائق، باب لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إلا أن تكونوا باكين (٨/ ٢٢١/ ح ٢٩٨١). (٦) لمعرفة موقف النبي ﷺ من ديار المعذبين انتقل لطفًا (٢٣٤). (٧) يُنظر: تيسير الكريم الرحمن (٣٨٤)، وقصص الأنبياء (٤٠)، كلاهما للسعدي.