(٢) يُنظر: المرجع السابق (٥٢٨). (٣) يُنظر: المرجع السابق (٤٢٦) المساجد السبعة (١٧١). (٤) يُنظر: الآثار الإسلامية في محافظة الطائف، لناصر الحارثي (١٠٦). (٥) ويسمى جبل الرحمة ولكن لم تُعرف تسميته باسم جبل الرحمة إلا في أواخر القرن الرابع الهجري. يُنظر: جبل إلال بعرفات تحقيقات تاريخية شرعية، لبكر أبو زيد (٣٠). (٦) جبل إلال بعرفات تحقيقات تاريخية شرعية (٧٦). (٧) يُنظر: أخبار مكة، للأزرقي (٢/ ١٩٤)، أخبار مكة، للفاكهي أخبار مكة، للفاكهي (٤/ ٣٠٢) و (٥/ ٢٤). ولم يرد ذكر جبل إلال في الآثار النبوية الحديثية، والإجماع على أن هذا الجبل لا فضيلة تخصه. قال العلماء: أن صعوده على وجه النسك بدعة، منهم: إمام الحرمين الجويني، والنووي، وابن تيمية، وابن حجر الهيتمي، وصديق خان وغيرهم كثير. يُنظر: فتاوى اللجنة الدائمة (المجموعة الأولى/ ١١/ ٢٠٧)، جبل إلال بعرفات تحقيقات تاريخية شرعية (٧٦). وللاستزادة في معرفة أقوال العلماء في تحديد موقف النبي ﷺ يراجع: الأحكام الفقهية المتعلقة بجبل عرفة، لسليمان الملحم (١٠٠ - ١١٦). (٨) يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (٢١٧).