(٢) ذكره الطبرسي ٦/ ٦٢٢ ولم ينسبه لأحد. (٣) أخرجه الطبري ١٤/ ٥٢٠، وعزاه السيوطي ٩/ ٢٧٣ إلى أبي داود في كتاب «القدر» وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٤) ذكره السمرقندي ٢/ ٣٠٤ عنه بلفظ: الشقاوة والسعادة والأجل والرزق. (٥) هي أنثى الوعول الكثيرة. انظر «اللسان»: (روى). (٦) هذا ذكره جماعة من المفسريين، والطيرة باطلة، ولعل الصواب أن يقال إن قوله تعالى: (طائره) يعني: حظه الذي قضي له، بما فيه عمله وما قدر له، من قولهم: طار سهمه، ولا حاجة لربط ذلك بما كانت الجاهلية تفعله، وقول بعض المفسرين إن الله خاطبهم بما يستعملون ويفعلون قد يكون في غير ما هو محرم كالطيرة، هذا ما ظهر لي، والله تعالى أعلم. (٧) في (أ): (طائر عمله). (٨) في (د) (من خير وشر)، وفي كتاب ابن عيسى: (من خير أو شر). (٩) انظر: «الجامع في علوم القرآن» لعلي بن عيسى الرماني (ق ١٢٧/ب).