(٢) أخرجه الطبري ١٥/ ٧٠ - ٧١، ونقله الثعلبي (ص ٤٢٦)، وابن الجوزي ٥/ ٨٢ عن الحسن وقتادة، ولعل الحسن له قولان كما سيأتي. (٣) سقطت (وعن) من (ب). (٤) سقطت (أيضاً) من (ب). (٥) سقطت (سبعون) من (ب). (٦) أما رواية علي فهي عند الطبري ١٥/ ٧١، وأبي الشيخ في «العظمة» (٤٠٨)، والثعلبي (٤٢٦)، والبيهقي في «الأسماء والصفات» (٧٨١) وإسناده ضعيف فيه رجل مجهول. وأما رواية ابن عباس فليست مثل رواية علي ولكنها بمعناها، فعند أبي الشيخ في «العظمة» (٤٠٩) وعزاه السيوطي ٩/ ٤٣٣ لابن المنذر وابن أبي حاتم: (هو ملك واحد له عشرة آلاف جناح، جناحان منها ما بين المشرق والمغرب، له ألف وجه، في كل وجه له ألف لسان وعينان وشفتان يسبحان الله إلى يوم القيامة). (٧) ذكره الماوردي ٣/ ٢٦٩، وان الجوزي ٥/ ٨٢ عن الحسن، ولعل مقصود الحسن أن الآيتين التي بعد هذه الآية تتحدثان عن القرآن أيضاً. (٨) في (د): (أبو عبيد)، ولم أجد هذا القول عن أبي عبيدة ولا عن أبي عبيد. (٩) في (ب): (وما ينزل ملك من السماء إلا ومعه ... ). (١٠) هذا قول ابن عباس كما ذكره الثعلبي (ص ٤٢٧)، وقال ابن الجوزي ٥/ ٨٢: رواه مجاهد عن ابن عباس، وهو في تفسير آدم بن أبي إياس «تفسير مجاهد» (ص ٦٩٦) من طريق مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهم. (١١) في (ب): (في كل جسم من الحيوان). (١٢) في (د): (فهو). (١٣) انظر: «الجامع في علوم القرآن» لعلي بن عيسى الرماني (ق ١٦٧/ب - ق ١٦٨/أ). (١٤) في (ب): (وقيل عن اليهود). (١٥) سقطت (إلا قليلاً) من (ب).