(٢) قاله السدي. انظر: جامع البيان لابن جرير (١٦/ ١٨٨). (٣) في أ: " فأكل الشجرة ". (٤) حكاه الواحدي في الوسيط (٣/ ٢٢٤). (٥) انظر: غرائب التفسير (١/ ٧٣١). (٦) حكاه ابن جرير في جامع البيان (١٦/ ١٩٠). (٧) حكاه السمرقندي في بحر العلوم (٢/ ٣٥٧). (٨) من قوله " أن يتعدى إليه " إلى " ما جعل الله له " ساقط من أ. (٩) والمعنى: خالف أمر ربه فتعدى إلى إلى ما لم يكن له أن يتعدى إليه من الأكل من الشجرة التي نهي عن الأكل منها. انظر: جامع البيان لابن جرير (١٦/ ١٩٠).
أخرج البخاري في صحيحه (ك: التفسير، تفسير سورة: طه، باب: فلا يخرحنكما من الجنة فتشقى، ح: ٤٧٣٨) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله وسلم قال " حاج موسى آدم فقال له: أنت الذي أخرجت الناس من الجنة بذنبك وأشقيتهم. قال: قال آدم: ياموسى أنت اصطفاك الله برسالاته وبكلامه، أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فحج آدم موسى ".