انظر: الاستيعاب (٣/ ٣٩)، سير أعلام النبلاء (٣/ ٣٦٣). (٢) في ب: " خاصرة هرة ". (٣) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (٩/ ٢٩٢٤)، وأبو الليث السمرقندي في تفسيره (٢/ ٥٩٣)، والثعلبي في الكشف والبيان (٧/ ٢٢٤). (٤) في ب: " فيخبر ". (٥) انظر: معالم التنزيل للبغوي (٦/ ١٨٠). (٦) انظر: الوسيط للواحدي (٣/ ٣٨٥)، النكت والعيون (٤/ ٢٢٧). (٧) انظر: النكت والعيون للماوردي (٦/ ٢٢٧)، وعزاه لوهب بن منبه.
وهذه أقوال في صفة الدابة ومكان خروجها وما تصنعه بالناس وكلها روايات في أغلبها ضعيف لايعتمد عليه، والمعتمد في ما صح من روايات بينت أنها من علامات الساعه، ومنها ما أخرجه مسلم في الفتن، باب: الايات التي تكون قبل الساعة، ح: ٢٩٠١ عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: " أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من غرفة ونحن نتذاكر أمر الساعة فقال: لاتقوم الساعة حتى ترو عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، والدخان، والدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وخروج عيسى ابن مريم عليه السلام ... الحديث ".