انظر: جامع البيان لابن جرير (١٨/ ٣٤٥). (٢) انظر: النكت والعيون (٤/ ٢٧٢). (٣) في ب " لأنه يتصرف في البلاد ". (٤) قاله ابن قتيبة في مشكل القرآن (٤٢٥). (٥) أي: لمصيرك إلى الجنة، وهو قول ابن عباس، وأبي سعيد الخدري، ومجاهد. انظر: جامع البيان لابن جرير (١٨/ ٣٤٧، ٣٤٦). (٦) في ب " وهي المعاد كل خلق "، وهو قول عكرمة، وعطاء، ومجاهد، والزهري. انظر: تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة، جامع البيان لابن جرير (٣٤٧). (٧) وهو قول ابن عباس، وأبي سعيد رضي الله عنهما، وسعيد بن جبير. انظر: جامع البيان لابن جرير (١٨/ ٣٤٩). (٨) انظر: البحر المحيط (٧/ ١٣٢)، تفسير ابن كثير (٣/ ٤١٤)، قال: "وهذا يرجع إلى قول من فسر ذلك بيوم القيامة، لأن بيت المقدس هو أرض المحشر". (٩) أي: إلى الموضع الذي خرجت منه، وهو قول ابن عباس رضي الله عنهما، ومجاهد.
انظر: جامع البيان لابن جرير (١٨/ ٣٥٠). وجمع ابن كثير في تفسير (٣/ ٤١٤) بين هذه الأقوال، وذلك أن ابن عباس رضي الله عنهما فسر ذلك تارة برجوعه إلى مكة، وهو الفتح الذي هو أمارة على قرب أجل النبي صلى الله عليه وسلم كما فسر سورة إذا جاء نصر الله والفتح ووافقه عمر رضي الله عنهما، وفسر ابن عباس المعاد تارة بالموت وأخرى بيوم القيامة الذي هو بد الموت، وتارة بالجنة التي هي جزاؤه ومصيره على أداء الرسالة وإبلاغها إلى الثقلين.