(٢) وهو مروي عن ابن عباس رضي الله عنهما، وهذا على القول بأن هذه الآيات نزلت في المدينة، لأن فرض الزكاة كان بها، وعلى القول بأن المراد بها بها صدقة التطوع تكون الآيات مكية. انظر: بحر العلوم للسمرقندي (٣/ ٣١)، النكت والعيون (٤/ ٣٦٣). (٣) حكاه الماوردي في النكت والعيون (٤/ ٣٦٣). (٤) حكاه الماوردي في النكت والعيون (٤/ ٣٦٣). (٥) أخرجه البخاري (ك: التفسير، باب: قوله (فلا تعلم نفس ما أخفي لهم)، ح: ٤٧٧٩) عن أبي هريرة رضي الله عنه. (٦) من ذلك ما قاله سعيد بن جبير أنها زيادة تحف من الله ليست في حياتهم يكرمهم بها في مقدار كل يوم من أيام الدنيا ثلاث مرات، وقال كعب: هي زيادة نعيمهم وسجود الملائكة لهم. وكل ذلك ليس عليه دليل صحيح.