انظر: شواذ القراءات للكرماني (٤٠١)، زاد المسير (٧/ ٢٨). (٢) في ب: "ويقال". (٣) في أ: "وغيره". قال الفراء في معاني القرآن (٢/ ٣٨٠) "فكهون وهي منزلة حذرون وحاذرون" أ. هـ ويقال للرجل إذا كان يتفكه بالطعام، أو بالشراب، أو بالفاكهة، أو بأعراض الناس إن فلاناً يتفكه. وقال أبو زيد "الفكه: الطيب النَّفْس الضحوك، يقال: رجل فكه وفاكه"، نقله الواحدي في الوسيط (٣/ ٥١٦)، وانظر: بحر العلوم للسمرقندي (٣/ ١٠٣). (٤) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (١٩/ ٤٦٣) عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٥) قاله مجاهد، والضحاك. انظر: النكت والعيون (٥/ ٢٥)، معالم التنزيل (٧/ ٢٢). (٦) في أ: "وهو ما سترك". (٧) والمعنى: لا تصيبهم الشمس بِحَرِّها. قال في المفردات (٥٣٥)، مادة: ظلل: "الظِّل ضد الضَّح، وهو أعم من الفيء، ويقال لكل موضع لم تصل إليه الشمس: ظِل، ولا يقال للفيء إلا لما زال عنه الشمس، ويعبر بالظل عن العزة والمنعة، وعن الرفاهة".