(٢) في (ب) " فريض". (٣) وكلا القولين محكي عند العلماء، قال السعدي: " وهذا عام في جميع أنواع الصبرِ: الصبرُ على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها، والصبر عن معاصيه فلا يرتكبها والصبر على طاعته حتى يؤديها". [تيسير الكريم الرحمن (ص: ٧٢١)]. (٤) انظر: جامع البيان (٢٣/ ٢٠٤)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٢٥)، الوجيز؛ للواحدي (٢/ ٩٣٠)، المحرر الوجيز (٤/ ٥٢٤)]. (٥) في (ب) " يعرفونه الخلق ". (٦) في (ب) " الواحد عشراً ". (٧) في (أ) " كقوله ". (٨) في (أ) " كقوله ". (٩) في (أ) " كقوله ". (١٠) عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أبو الحارث: زعيم قريش في الجاهلية، وأحد سادات العرب ومقدميهم. كان عاقلا، ذا أناة ونجدة، فصيح اللسان، حاضر القلب، أحبه قومه ورفعوا من شأنه، فكانت له السقاية والرفادة. وهو جدُّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قيل: اسمه شيبة و " عبد المطلب " لقب غلب عليه، مات بمكة عن نحو ثمانين عاماً أو أكثر. مات قبل الهجرة بسبعٍ وعشرين ومائة للهجرة. [انظر تَرْجَمَتَه: الطبقات؛ لابن سعد (١/ ٣٧)، الأعلام (٤/ ١٥٤)]. (١١) سيأتي الحديث عنهما في سورة النجم - إن شاء الله -. (١٢) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٢٩)، زاد المسير (٧/ ٤٥). (١٣) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٠١١). (١٤) قال الرازي: في قوله: {وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (١٢)} التنبيه على كونه رسولاً من عند الله واجب الطاعة؛ لأن أول المسلمين في شرائع الله لا يمكن أن يكون إلا رسول الله؛ لأن أول من يعرف تلك الشرائع والتكاليف هو الرسول المبلغ " [التفسير الكبير (٢٦/ ٢٢٢)، وانظر: تفسير البغوي (٧/ ١١٢)، المحرر الوجيز (٤/ ٥٢٤)]. (١٥) في (ب) " من بلدي ". (١٦) " قبل " ساقطة من (أ).