(٢) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٦٧)، جامع البيان (٢٤/ ١١٨)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٢٦٧) تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٦)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨١)، الوجيز للواحدي (٢/ ٩٥٦)، تفسير السمعاني (٥/ ٥١). (٣) انظر: جامع البيان (٢٤/ ١١٨)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٢٦٧)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢١٦) تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٦)، الوجيز للواحدي (٢/ ٩٥٦) قال السمعاني: " وقد ضعف بعضهم هذا القول؛ لأنَّ السورة مكية، والأذان كان بعد الهجرة إلى المدينة ". [تفسير السمعاني (٥/ ٥١)]. (٤) انظر: النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨١)، غرائب التفسير (٢/ ١٠٤٣). (٥) لم أقف عليه في تفسير مقاتل، وقد نسبه إليه غير واحدٍ [انظر: تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٦)، المحرر الوجيز (٥/ ١٥) البحر المحيط (٩/ ٣٠٥)، روح المعاني (٢٤/ ١٢٢)]. والقول المختار في الآية قول مقاتل أي العموم في كلِّ داع إلى الله، قال ابن عطية: " وهو لفظ يعمُّ كلَّ من دعا قديماً وحديثاً إلى الله تعالى، وإلى طاعته من الأنبياء والمؤمنين، والمعنى لا أحد أحسن قولاً ممن هذه حاله، وإلى العموم ذهب الحسن ومقاتل وجماعة ". [المحرر الوجيز (٥/ ١٥)، وانظر: روح المعاني (٢٤/ ١٢٢)، تفسير البيضاوي ... (٢/ ٣٥٣) التسهيل (٤/ ١٤) البحر المحيط (٩/ ٣٠٥)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ١٠٨)]. (٦) انظر: جامع البيان (٢٤/ ١١٨)، معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٢٩٢)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٢٦٨). (٧) انظر: جامع البيان (٢٤/ ١١٨)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢١٦)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨٢). (٨) انظر: أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٤/ ١١٩)، والنَّحاس في الناسخ والمنسوخ (ص: ٧٣٦)، والبيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٤٥) برقم (١٣٠٧٨)، والحديث وضعفه الألباني في ضعيف الترغيب والترهيب (٢/ ١١٢) برقم (١٦٤٢)].