(٢) انظر: جامع البيان (٢٤/ ١٢٠)، غريب القرآن؛ للسِّجستاني (ص: ٥٠٨)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨٣)، تفسير السمعاني (٥/ ٥٣). (٣) انظر: كتاب العين (٤/ ٣٨٤)، مادة " نَزَغَ "، لسان العرب (٨/ ٤٥٤) مادة " نَزَغَ ". (٤) انظر: لم أقف عليه. (٥) والأولى عدم قصر صفة السمع على الاستعاذة، والعلم بنزغ الشيطان، وهو ما ذهب إليه الإمام ابن جرير إذ يقول: " إن الله هو السميع لاستعاذتك منه، واستجارتك به من نزغاته، ولغير ذلك من كلامك وكلام غيرك، العليم بما ألقى في نفسك من نزغاته، وحدَّثتك به نفسك، ومما يذهب ذلك من قبلك، وغير ذلك من أمورك وأمور خلقه " [جامع البيان (٢٤/ ١٢٠)]. (٦) الشَّأفَةُ: القُرْحَةُ تَخْرُجُ بِالقَدمِ فَتُكْوَى فَتَذْهَبُ، ويُقَالُ: اسْتَأْصَلْنَا شأفَتَهُمُ إذا حُسِمَ الأمْرُ من أَصْلِهِ، واسْتأْصَل الله شأْفَته أَي أَصلَه، والشأْفةُ: العداوةُ [انظر: غريب الحديث لابن الجوزي (١/ ٥١٣)، لسان العرب ... (٩/ ١٦٧)، مادة " شَأَفَ "].