(٢) " بجهله " ساقطة من (ب). (٣) هذا المعنى غير تامٍّ، وتمامه عند ابن جرير: " ومن لا ينظر في حُجَجِ الله بالإعراض منه عنه إلا نظراً ضعيفاً، كنظر من قد عَشِيَ بصره {نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا} " [جامع البيان (٢٥/ ٧٣)]. (٤) في (ب) " لجهله " و " به " ساقطة. (٥) قال ابن جرير: " وقد تأوَّله بعضهم بمعنى: ومن يَعْمَ، ومن تأوَّلَ ذلك كذلك، فيجب أن تكون قراءته ... {وَمَنْ يَعْشَ} بفتح الشين " [جامع البيان (٢٥/ ٧٣)]. (٦) ما بين المعقوفتين ساقط من (أ). (٧) والمعنى للآية كما قال ابن كثير: " يقول تعالى: {وَمَنْ يَعْشُ} أي: يتعامى ويتغافل ويعرض {عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ} والعشا في العين ضعف بصرها، والمراد ها هنا: عشا البصيرة " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ١٢٩)]. (٨) في (أ) " ونيسره ".