(٢) انظر: تهذيب اللغة (٢/ ٣٩٠)، مادة " هَوِيَ ". (٣) وهو مروي عن ابن عباس ومجاهد وجماعة من المفسرين. [انظر: جامع البيان (٢٧/ ٤٠)، تفسير السمرقندي (٣/ ٣٣٩)، تفسير الثعلبي (٩/ ١٣٤)، النكت والعيون (٥/ ٣٨٩)]. (٤) السَّاجع، هو الذي يقول السجع، والسجع: تواطؤ الفاصلتين من النثر على حرف واحد في الآخر. [انظر: التعريفات (ص: ٨٥)]. (٥) الشُّكَيَّة: تصغير الشَّكْوة وذلك أَن الثُّرَيّا إِذا طَلَعت هذا الوقت هَبَّت البوارِحُ ورَمِضَت الأَرض وعَطِشَت الرُّعيان فاحتاجوا إِلى شِكاءٍ يَسْتقُون فيها لشفاهِهِم ويحقِنُون اللُّبَيْنة في بعضِها ليشربوها قارِصةً يقال شَكَّى الراعي وتشَكَّى إِذا اتخذ الشَّكْوةَ. شكا [لسان العرب (١٤/ ٤٣٩)، مادة " شَكَا "]. (٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٥١)، المحرر الوجيز (٥/ ١٩٦)، لسان العرب (١٤/ ٤٣٩). (٧) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٤٠)، المحرر الوجيز (٥/ ١٩٦)، لسان العرب (١٤/ ٤٣٩). (٨) أخرجه الإمام أحمد في المسند، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - بلفظين، الأول: (٢/ ٣٤١)، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا طلع النجم ذا صباح رفعت العاهة)) وحسنه الأرنؤوط في تعليقه. والثاني: (٢/ ٣٨٨) عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما طلع النجم صباحاً قط، وتقوم عاهة إلا رفعت عنهم أو خفت)) وحسنه الأرنؤوط في تعليقه. قال الهيثمي: "رواه كله أحمد والبزار والطبراني في الصغير ... وفيه عسل بن سفيان وثقة بن حبان، وقال: يخطئ ويخالف. وضعفه جماعة. وبقية رجاله رجال الصحيح " [مجمع الزوائد (٤/ ١٠٣)]، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع الصغير، برقم (٥٠٩٦).