وما أدري إذا يمّمت أمراً ... . . . أُريد الخيرَ أيَّهما يَلينيأألخيرُ الذّي أنا ابتغِيته ... أَمِ الشرُّ الذّي هو يبتغيني[انظر: المُفضليات (ص: ٢٨٣)، الشِّعر والشعراء؛ لابن قتيبة (ص: ٢٣٤)، جامع البيان (٢٢/ ١٥١)].(٢) تقدم (ص: ٥٩٤)، وفيه:. . . . . . . . . . . . . . . . . . ... وإن تدعاني أحم عرضاً ممنعاً.(٣) انظر: تأويل مشكل القرآن؛ لابن قتيبة، جامع البيان (٢٧/ ١٢٤)، الجامع لأحكام القرآن (١٧/ ١٥٤)، فتح القدير (٥/ ١٨٨).(٤) هو عديُّ بن ربيعة أخو كُليب وائل الذي هاجت بمقتله حرب بكر وتغلب، وسُمِّي مُهَلهِلاً؛ لأنه هَلْهَلَ الشعرَ، أي أرَّقه، وهو خال امرئ القيس، وجدُّ عمرو بن كلثوم، أبو أمَّه ليلى، وهو أحد الشَّعراء الكذبة [انظر: الشِّعر والشِّعراء (ص: ١٦٨)].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute