(٢) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٣٩)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٣٤)، زاد المسير (٧/ ٣١١). (٣) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٤٠)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٣٥). (٤) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٤٠)، تفسير البغوي (٧/ ٤٤٨). (٥) قرأ ابن كثير وأبو عمرو {وَنُحَاسٍ} خفضاً، وقرأ نافع وابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي ... {وَنُحَاسٌ} رفعاً. [انظر: السبعة (ص: ٦٢١)، معاني القراءات (ص: ٤٧٤)، الحجة (٦/ ٢٤٩)]. (٦) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وروى ابن جرير في جامع البيان (٢٧/ ١٣٩) عن ابن زيد " .. وأما النحاس فالله أعلم بما أراد به ". (٧) وهو مروي عن الحسن. انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٤٣٥). (٨) ورجَّح ابن جرير أنَّ المراد بالنَّحاس الدخان، وقال: " وذلك أنَّه جل ثناؤه ذكر أنه يرسل على هذين الحيين شواظ من نار، وهو النار المحضة التي لا يخلطها دخان، والذي هو أولى بالكلام أنه توعدهم بنار هذه صفتها أن يتبع ذلك الوعد بما هو خلافها من نوعها من العذاب دون ما هو من غير جنسها، وذلك هو الدخان والعرب تسمي الدخان نُحاساً - بضم النون - ونِحاساً - بكسرها -، والقُرَّاء مجمعة على ضمها " [جامع البيان (٢٧/ ١٤٠)]. (٩) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٤١)، تفسير الثعلبي (٩/ ١٨٧). (١٠) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ١١٧)، جامع البيان (٢٧/ ١٤١)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٣٥). (١١) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٤٢)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٣٦). (١٢) انظر: معاني القرآن؛ للنَّحاس (٣/ ١٠)، تفسير السَّمرقندي (٣/ ٣٦٤)، تفسير البغوي (٧/ ٤٤٩). (١٣) انظر: تفسير الثعلبي (٥/ ٣٥٤)، تفسير البغوي (٤/ ٣٤٩). (١٤) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٧١)، تفسير أبي السُّعود (٦/ ١٧٩). (١٥) في (أ) " الوجه ". (١٦) في (ب) " يوماً "، وهو تصحيف. (١٧) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١٤٣)، زاد المسير (٧/ ٣١٣).