(٢) انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ١٢٩)، جامع البيان (٢٧/ ٢٠١). (٣) هذا مثلٌ معروف، يقال: استمجد المرخ والعفار، أي استكثرا وأخذا من النار ما هو حسبهما شبهاً بمن يكثر العطاء طلباً للمجد؛ لأنهما يسرعان الوري، ويضرب هذا المثل في تفضيل بعض الشيء على بعض. قال أبو زياد: " ليس في الشجر كله أورى زناداً من المرخ ". مجمع الأمثال؛ للميداني (٢/ ٨٧)، لسان العرب (٤/ ٥٨٣)، مادة " عَفَرَ ". (٤) انظر: الجامع لأحكام القرآن (١٧/ ٢١٣)، التَّسهيل (٤/ ٩١). (٥) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٢٠١)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٦١). (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (بنحوه) في كتاب بدء الخلق، باب: صفة النار، وأنها مخلوقة، برقم ... (٣٢٦٥)، وأخرجه مسلم في صحيحه في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: في شدة حر جهنم وبعد قعرها وما تأخذ من المعذبين، برقم (٧٠٩٤) كلاهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه -. (٧) في (ب) " للنار "، وهو تصحيف. (٨) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٤٦١)، زاد المسير (٧/ ٣٣٥). (٩) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٩٢)، الجامع لأحكام القرآن (١٧/ ٢١٣)، البحر المحيط (١٠/ ٩٠). (١٠) وهو قول ابن زيد، قال أبو حيَّان: " وهو ضعيفٌ جدَّا " [البحر المحيط (١٠/ ٩٠)]. (١١) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٢٠١)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٦١)، البحر المحيط (١٠/ ٩٠).