(٢) في (ب) " واتصاله ". (٣) لا يفهم من الآية أن ترك المناجاة معصيةٌ، وهم إنما حصل منهم الخشية من تقديم الصدقة للفقر، ولم يحصل منهم مخالفةٌ للأمر، وهو المناجاة بغير تقديم صدقة. (٤) انظر: جامع البيان (٢٨/ ٢٢)، معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٢٥٣). (٥) انظر: جامع البيان (٢٨/ ٢٢)، تفسير البغوي (٨/ ٦١). (٦) في (أ) " يعني شيطان ". (٧) في (أ) " فلا تُكلموا ". (٨) في (أ) " عبد الله بن أبي " والصواب ما أثبت ". (٩) عبد الله بن نبتل بن الحارث من بني لوذان بن عمرو بن عوف من بنى قينقاع، وكان من عظماء المنافقين ... وممن يكيد للإسلام وأهله وكان جسيماً ثائر الرأس، أحمر العينين، أسفع الخدين " [انظر: تاريخ الطبري (٢/ ٣٦٨)، الإصابة (٤/ ٢١٢)]. (١٠) أي العينين.