(٢) في النسختين سقط لفظ "مريض ". (٣) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٨/ ١٠٣)، والثعلبي في تفسيره (٩/ ٣١٧)، وأورده الماوردي في النُّكت والعيون (٦/ ١٠). (٤) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢١٣)، ولعله يقصد ما أورده الماوردي في النُّكت والعيون (٦/ ١٠) " عن عراك بن مالك: أنَّه كان إذا صلَّى الجمعة انصرف فوقف على باب المسجد فقال: " اللهم إنِّي أجبت دعوتك وصلِّيت فرضيتك وانتشرت كما أمرتني فارزقني من فضلك، وأنت خير الرَّازقين ". (٥) انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٣١٧)، تفسير البغوي (٨/ ١٢٣). (٦) وهو قول جعفر بن محمد. [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٣١٧)، النُّكت والعيون (٦/ ١٠)]. (٧) والصَّحيح أنَّ التحريم مقيدٌ بوقت الصلاة كما تقدم. [انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢١٣) المغني (٣/ ١٦٢)]. (٨) في (أ) " يحمل ". (٩) أخرجه البخاري في كتاب التفسير سورة الجمعة، باب: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً}، برقم (٤٨٩٩)، ومسلم في كتاب الجمعة باب: في قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} برقم (١٩٩٤). (١٠) في (أ) " ابن خليفة ". (١١) دِحْيَة بن خليفة بن فروة بن فضالة الكلبي، صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ورسوله بكتابه إلى قيصر، وكان يضرب بدحية المثل في حسن الصورة، وكان جبريل - عليه السلام - ينزل على صورته أحيانًا، قيل: إن دحية أسلم قبل بدر ولم يشهدها، وكانت أول مشاهده الخندق، وقيل أحد. وشهد اليرموك .. وعاش رضي الله عنه إلى خلافة معاوية. [انظر: الاستيعاب (٢/ ٤٤)، سير أعلام النبلاء (٢/ ٥٥٠)، والإصابة (٢/ ٣٢١)]. (١٢) في (ب) زيادة {وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} " في قوله " بقدومه {وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخطب " والسياق لا يحتمل ذلك. (١٣) في (ب) " اثنا عشر ". (١٤) في (ب) " أحدُ منكم ". (١٥) قال الحافظ ابن رجب: " (فَائِدَة): " ذَكَرَ الْحُمَيْدِيّ "فِي الْجَمْعِ" أنَّ أبا مسعود الدِّمَشقي ذكر في آخر هذا الحديث أنَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: " لو تتابعتم حتى لم يبق منكم أحدٌ لسال بكم الوادي ناراً " قَالَ: وهذا لم أجده في الكتابين، ولا في مستخرجي الإسماعيلي والبُرقاني، قال: وهي فائدة من أبي مسعود، وَلَعَلَّنَا نَجِدُهَا بِالإسناد فِيمَا بَعْدُ اِنْتَهَى "، وَلَمْ أَرَ هَذِهِ الزِّيَادَةَ فِي الأطراف لأبي مسعود ولا هي في شيءٍ من طرق حديث جابر المذكورة، وإنَّما وقعت في مُرْسلي الحسن وقتادة المتقدِّم ذِكْرُهما، وكذا في حديثِ ابن عبَّاسٍ عند ابن مردويه، وفي حديث أنسٍ عند إسماعيل بن أبي زيادٍ، وسنده ساقط ". [الفتح (٣/ ٩٣)، وانظر: زاد المسير (٨/ ٥٦)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٣٩٢)].