(٢) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٣/ ٤٧٣) عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ، برقم (٣٣٦٧)، قال الهيثمي في المَجْمَع (١٠/ ٢٤٥): " رواه الطبراني، وفيه محمد بن إسماعيل بن عياش، وهو ضعيفٌ " وضَعَّفه الألباني في ضعيف الجامع الصغير (ص: ١٧٨)، برقم (١٢٤٠). (٣) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٢٤)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٣٨). (٤) قال القرطبي: " والحذر على النفس يكون بوجهين: إمَّا لضرر في البدن، وإمَّا لضرر في الدِّين، وضرر البدن يتعلق بالدنيا، وضرر الدِّين يتعلق بالآخرة، فحذَّر الله سبحانه العبد من ذلك وأنذره به " [الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٣٨)]. (٥) أورده بنحوه الماوردي في النُّكت والعيون (٦/ ٢٤) وعزاه لسهل التستري. (٦) لم أقف عليه من قول الحسن. (٧) والأولى حمله على العموم، فالعفو على كل مخالفة منهم. [انظر: جامع البيان (٢٨/ ١٢٦)، تفسير البغوي (٨/ ١٤٣).