(٢) جَرَسَت: أي أكلته، والجاروس كثير الأكل. [انظر: مجمل اللغة؛ لابن فارس (ص: ١٦٢)، مادة " جَرَسَ "، لسان العرب (٦/ ٣٥)، مادة " جَرَسَ "]. (٣) العُرْفُط: بالضم: شجَرُ الطَّلْح وله صَمْغٌ كريهُ الرَّائحة فإذا أكَلتْه النَّحلُ حصَل في عسلها من ريحهِ [النهاية (٣/ ٤٤٤)، مادة " عَرَفَطَ "]. (٤) في (أ) " جاء ". (٥) أخرجه البخاري في كتاب الحِيَل، باب: ما يكره من احتيال المرأة مع الزوج والضرائر، وما نزل على النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك (٦٩٧٢). (٦) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣٩). (٧) أسباط بن نصر الهمداني، أبو يوسف، ويقال: أبو نصر، روى عن سماك بن حرب وإسماعيل السُّدِّي ومنصور ابن المعتمر وغيرهم، وقد ضَعَّفه أبو نعيم، وقال " أحاديثه عامية سقط مقلوب الأسانيد "، وقال النسائي ليس بالقوي، وذكره ابن حبان في الثقات، توفِّي سنة ثنتين وستين ومائة للهجرة. [انْظُرْ تَرْجَمَتُه: الثقات؛ لابن حبَّان (٦/ ٨٥)، تهذيب التهذيب (١/ ١٨٥)]. (٨) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣٩). (٩) " النَّقاش " ساقطة من (أ). (١٠) " عن عكرمة " ساقطة من (ب). (١١) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣٨)، وقد رواه عن ابن عبَّاسٍ - رضي الله عنهما - فيكون قولاً ثالثاً في نزول الآية، قال السَّمعاني في تفسيره: " وعن ابن عباس في رواية: أنَّ الآية وردت في الواهبة نفسها للنبي، وهو قول شاذُّ. [تفسير السمعاني (٥/ ٤٧١)] , وقال ابن كثير: "وهذا قول غريب " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤١٣)].