(٢) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢)، النُّكَت والعُيون (٦/ ٥٠).(٣) وهما قراءتان سبعيتان، فقد قرأ الجمهور {مِنْ تَفَاوُتٍ}، وقرأ حمزة والكسائي {مِن تَفَوّت} بغير ألف [انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢)، السَّبعة (ص: ٦٤٤)، معاني القراءات (ص: ٤٩٧)، الحجة (٦/ ٣٠٥)].(٤) في (ب) " كالتَّعهد والتعاهد ".(٥) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ١٧٠)، جامع البيان (٢٩/ ٢)، معاني القراءات (ص: ٤٩٧)، الحجة (٦/ ٣٠٥).(٦) قال ابن جزي: " ولا شَكَّ أنَّ جميع المخلوقات متقنة، ولكن تخصيص الآية بخلقة السموات أظهر لورودها بعد قوله: {خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا} فبان قوله: {مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ} بيان وتكميل ما قبله " [التسهيل (٤/ ١٣٤)].(٧) في (ب) " شيء إرادة ".(٨) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢)، المحرر الوجيز (٥/ ٣٣٨).(٩) في (أ) " فخلق ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute