(٢) لم أقف على قائله، وانظر ممن حكاه: تفسير الثعلبي (١٠/ ٦)، المحرر الوجيز (٥/ ٣٤٥)، البحر المحيط (١٠/ ٢٣٤). (٣) معاوية بن قرة بن إياس بن هلال بن رئاب، الإمام العالم الثبت، أبو إياس المزني البصري والد القاضي إياس، من فقهاء التابعين ودهاة أهل البصرة، روى عن أبيه وعن عدد من الصحابة، وثَّقَة علماء الجرح والتعديل كابن معين، والعجلي، وأبو حاتم، وابن سعد، والنسائي، وقد توفي سنة ثلاث عشر ومائة للهجرة [انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ: مشاهير علماء الأمصار (ص: ١١٧)، تهذيب الكمال (٢٨/ ٢١٠)، سير أعلام النبلاء (٥/ ١٥٣)]. (٤) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٩/ ١٥) قال ابن كثير في تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٢٨) " وهذا مرسل غريب ". (٥) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٤)، تفسير الثعلبي (١٠/ ٥)، النُّكت والعيون (٦/ ٥٩)، زاد المسير (٨/ ٩٢). (٦) انظر: تفسير الثعلبي (١٠/ ٧)، زاد المسير (٨/ ٩٢). (٧) قال أبو حيَّان: " {ن} حرف من حروف المعجم وما يروى عن ابن عباس ومجاهد أنه اسم الحوت الأعظم الذي عليه الأرضون السبع، وعن ابن عباس أيضاً والحسن وقتادة والضحاك: " أنه اسم الدواة "، وعن معاوية بن قرة يرفعه: ((أنه لوح من نور))، وعن ابن عباس أيضاً: " أنه آخر حرف من حروف الرحمن "، وعن جعفر الصادق: " أنه نهر من أنهار الجنة "، لعله لا يصح شيء من ذلك [البحر المحيط (١٠/ ٢٣٤)، وانظر: الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير (ص: ٣٠٥)]. (٨) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٦٠)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٣٥). (٩) قوله: قلم من نور، طوله كما بين السماء والأرض، ذكره الماوردي في النكت والعيون (٦/ ٦٠)، ولم يصح وصفه في حديث صحيح بذلك - حسب ما ظهر لي - وجماع ما يقال فيه ما ذكره ابن جرير - رحمه الله: " وأما القلم فهو القلم المعروف، غير أن الذي أقسم به ربنا من الأقلام القلم الذي خلقه الله تعالى ذكره فأمره فجرى بكتابة جميع ما هو كائن إلى يوم القيامة " [جامع البيان (٢٩/ ١٦)]. (١٠) في (ب) " البراعة ". (١١) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٦٠)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٣٦). (١٢) في (ب) " ما يكتبه ". (١٣) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٣٦). (١٤) لم أقف عليه.