(٢) وهو قول ابن زيد. [انظر: تفسير الثعلبي (١٠/ ٣٤)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ٢٦٨)]، قال ابن كثير: " وهذا القول ضعيفٌ بعيد عن المراد " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٤٦)]. (٣) في (أ) " العذاب ". (٤) " قيل " ساقطة من (أ). (٥) في (أ) " يتعلق ". (٦) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ١٨٤)، جامع البيان (٢٩/ ٧٠). (٧) يعني وهو خلاف القاعدة اللغوية والأصل النحوي: أن المصدر لا يُجمع، إلا إذا اختلفت أنواعه وتعددت، كما في جمع البيع على بيوع، والنكاح على أنكحة، ونحو ذلك. (٨) في (أ) " تعرج ". (٩) في (أ) " يعرج ويصلح ". (١٠) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٧٠)، النُّكت والعيون (٦/ ٩٠)، البحر المحيط (١٠/ ٢٧٢). (١١) في (أ) " معرجاً ". (١٢) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٧٠)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ٢٦٩). (١٣) وهو قول الجمهور. [انظر: جامع البيان (٢٩/ ٧٠)، البحر المحيط (١٠/ ٢٧٢)]. (١٤) في (أ) " هي ". (١٥) " وليسوا بهم " ساقطة من (ب). (١٦) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٩٠)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ٢٦٩). (١٧) في (أ) " وهو أظهر". (١٨) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٧٠)، البحر المحيط (١٠/ ٢٧٢). (١٩) في (أ) " فقال: عليه السلام ". (٢٠) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (٣/ ٧٥)، وأخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٩/ ٧٢) عن أبي الهيثم عن سعيد، وقد أورده ابن كثير في تفسيره وتعقبه بقوله: " رواه ابن جرير عن يونس عن ابن وهب عن عمرو بن الحارث عن دراج به إلا أن دراجاً وشيخه أبا الهيثم ضعيفان والله أعلم " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٤٧]. (٢١) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٧٢)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٥٠). (٢٢) في (ب) " يفعل ". (٢٣) في (ب) " يصير أهل النار يصير ". (٢٤) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٥٠)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ٢٧٠).