(٢) أخرجه الطبري ١٢/ ٦٠٢، ومحمد بن نصر في «تعظيم قدر الصلاة» ١/ ١٤٧ - ١٤٨ (رقم ٨٢)، وعن محمد بن كعب القرظي رواية أخرى أنه العصر كما عند الطبري ١٢/ ٦٠٤. (٣) أخرجه الطبري ١٢/ ٦٠٤، وعن الضحاك رواية أخرى أنه الظهر والعصر كما عند الطبري ١٢/ ٦٠٣. (٤) في تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٣٠٠: («طرفي النهار» يعني صلاة الغداة وصلاة الأولى والعصر، ثم قال (وزلفاً من الليل) يعني صلاة المغرب والعشاء)، فلعل المراد: مقاتل بن حيّان، أو يكون قولاً ثانياً لمقاتل بن سليمان. (٥) أخرجه الطبري ١٢/ ٦٠٩، وابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٩١، وعن الحسن أنها العشاء كما عند الطبري ١٢/ ٦٠٨. (٦) حصل هنا سقط في (ب) من بعد كلمة الخمس إلى السطر التالي، فكان النص كالتالي ( ... الخمس تكفر ما بينها ... ). (٧) هذا له شواهد كثيرة، منها ما أخرجه البخاري (٥٢٨) ومسلم (٢٨٣) عنه -صلى الله عليه وسلم-: (الصلوات الخمس يمحو الله بهن الذنوب والخطايا).