(٢) هي قراءة عيسى وجعفر بن محمد والأعرج، انظر: «المحتسب» ١/ ٣٤٤، و «الدر المصون» ٦/ ٥١١، حيث ذكر الأخير أن قراءة عيسى: (تعصرون) بالتاء، وهذا خلاف ما ذكره ابن جني. (٣) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٣/ ١١٤. (٤) حصل سقط في (ب) من قوله (مكانه) في هذا الحديث، إلى (مكانه) في الحديث التالي، فسقط ما بينهما، وأيضاً وردت (مكانه) في (ب) بلفظ (مكانهم). (٥) أخرجه الطبري ١٣/ ٢٠٠، والحاكم ٢/ ٣٤٦ - ٣٤٧، وأخرج البخاري (٣٣٨٧) من حديث أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لو لبثت في السجن ما لبث يوسف ثم أتاني الداعي لأجبته). (٦) هذه رواية الطبري ١٣/ ٢٠٢ من رواية عكرمة مرفوعاً، والطبراني في «المعجم الكبير» (١١٦٤٠) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وضعفه الهيثمي في «مجمع الزوائد» ٧/ ٤٠.