(٢) أخرجه الطبري ١٣/ ٥٣٧. (٣) كأن الكرماني يشكك في ما يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما حول هذه الآية، ويوهّم الراوي لهذه الرواية، والكلام على هذا الأثر ومعناه طويل، إذ يلزم إثباته أولاً، ثم بيان معناه ثانياً، ويمكن معرفة أقوال المفسرين حوله بالرجوع إلى تفسير القرطبي ١٢/ ٧٣ - ٧٤، وتفسير أبي حيان ٥/ ٣٨٣ - ٣٨٤ وذلك للوقوف على اتفاقهم أن هذا الأثر مؤول المعنى وليس على ظاهره، والله أعلم. (٤) في (أ): (ولو) وليست الآية بالواو، وفي النسخ الأخرى (وقوله يشاء الله). (٥) (أي) لم ترد في (د)، و (أي بصنيعهم وقيل بالذي صنعوه) ساقط كله من (ب). (٦) قوله (لا يأمنون المسلمين بعد اليوم) ورد في (ب) متداخلاً مع النص الذي سقط وسبق أن أشرت إليه في الهامش السابق، حيث جاء النص في (ب) كالتالي: (أي يأمن المسلمون بصنيعهم وقيل بالذي صنعوا بعد اليوم).