يُنظر: الهداية ١/ ١٢٣، العناية ٢/ ٣٤٢، البناية ٤/ ٦٥، النهر الفائق ٢/ ٢٤، مراقي الفلاح ص ٢٤٦. (٢) في (ب) و (ج) الزجّ. (٣) لذات التعليل السابق، وهو انعدام المعنى والصورة في دخول السهم والرمح إلى الجوف سواء أستقرّا أو لا. يُنظر: الأصل ٢/ ١٧٢، المبسوط ٣/ ٩٨، المحيط البرهاني ٢/ ٣٨٤، فتح القدير ٢/ ٣٤٢، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣٢٩. (٤) لأنه لا منفذ من العين إلى الجوف ولا إلى الدماغ، وما وجد من طعمه فذاك أثره لا عينه. يُنظر: المبسوط ٣/ ٦٧، بدائع الصنائع ٢/ ٩٣، المحيط البرهاني ٢/ ٣٨٤، الاختيار ١/ ١٣٣، تبيين الحقائق ١/ ٣٢٢. (٥) هذه المسألة مكررة من المؤلف. (٦) لحديث أبي هريرة مرفوعاً: "من ذرعه قيء وهو صائم، فليس عليه قضاء، وإن استقاء فليقض". يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ٩٩٣ من هذا البحث. يُنظر: المبسوط ٣/ ٥٦، بدائع الصنائع ٢/ ٩٢، الهداية ١/ ١٢١، الاختيار ١/ ١٣٢، العناية ٢/ ٣٣٤. (٧) يُنظر: الصفحة رقم ٩٩٣ من هذا البحث. (٨) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الصوم، باب الصائم يصبح جنبا]، (٣/ ٢٩:برقم ١٩٢٦) من طريق أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، أن أباه عبد الرحمن، أخبر مروان، أن عائشة، وأم سلمة أخبرتاه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان «يدركه الفجر وهو جنب من أهله، ثم يغتسل، ويصوم». يُنظر: المبسوط ٣/ ٥٦، تحفة الفقهاء ١/ ٣٦٩، بدائع الصنائع ٢/ ٩٢، الاختيار ١/ ١٣٣، منحة السلوك ص ٢٦٠.