يُنظر: التجريد ١٠/ ٥١١٨، بدائع الصنائع ٥/ ٩٨، الجوهرة النيرة ٢/ ١٩٦، مجمع الأنهر ١/ ٥٤١، حاشية ابن عابدين ٣/ ٧٢٧. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٢٥٦. (٣) شحم الرمان: ما في جوفه سوى الحب. يُنظر: النهاية في غريب الحديث والأثر ٢/ ٤٤٩، لسان العرب ١٢/ ٣١٩. (٤) لأنها لا تؤكل كذلك. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٣٨٧، فتح القدير ٢/ ٣٣٦، البحر الرائق ٢/ ٢٩٧، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣٢٦. (٥) الفتاوى الظهيرية (٦٧/ب). (٦) لأنها في الوجه الأول صارت بحال تستقذر ويعاف منها فدخل القصور في معنى الغذاء فلم تجب الكفارة، وهو كما لو ابتلع بزاق غيره، أو أكل لقمة ممضوغة، وقد مرّ. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٣٨٧، البحر الرائق ٢/ ٢٩٧، الفتاوى الهندية ١/ ٢٠٢، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤١٠. (٧) قد بيّن المؤلف المراد منها، والظاهر أنها تقارب البَسيسَة، والبَسيسَة: كل شيء خلطته بغيره، مثل السويق بالأقط ثم تبله بالرُّبّ. يُنظر: تهذيب اللغة ١٢/ ٢٢٢، لسان العرب ٦/ ٢٦. (٨) لأنّ كل هذا مما يُتداوى به.
يُنظر: البحر الرائق ٢/ ٢٩٧، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣٢٦، مجمع الأنهر ١/ ٢٤٠، الفتاوى الهندية ١/ ٢٠٥.