يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٣٤٤، بدائع الصنائع ٢/ ٧٩، المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٣، مجمع الأنهر ١/ ٢٥٤، حاشية ابن عابدين ٢/ ٣٧٥. (٢) النيروز: كلمة فارسية، بمعنى اليوم الجديد، وهو هنا أول يومٍ في السنة الشمسية عند الفرس، ويوافق اليوم الحادي والعشرين من مارس، وهو بدء فصل الربيع. يُنظر: تاج العروس ١٥/ ٣٤٩، معجم اللغة العربية المعاصرة ٣/ ٢٣٠٤. (٣) المهرجان: كلمة فارسية، بمعنى شمس الحياة أو شمس الروح، يوافق اليوم السادس والعشرين من شهر أكتوبر بالسنة الميلادية، ويصادف وقت الاعتدال الخريفي. يُنظر: تاج العروس ١٥/ ٣٤٩، المعجم الوسيط ٢/ ٨٩٠. (٤) لأن فيه تعظيم أيام نهينا عن تعظيمها؛ إلا أن يوافق ذلك اليوم عادته؛ لفوات علة الكراهة بصوم قد اعتاده. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ٧٩، المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٣، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣٣٢، مراقي الفلاح ص ٢٣٧. (٥) كذا ضبطت في نسخة (ب)، ولم أقف على المراد منه إلا ما جاء في الفتاوى البزازيّة ١/ ٩٤: "ويُكره صوم جِهلّة الذي يصومه الجهلة، وإنه صوم النصارى". (٦) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٢٦٥. (٧) لقول الله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} (البقرة:١٨٤). يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٤١٠، تحفة الفقهاء ١/ ٣٥٨، بدائع الصنائع ٢/ ٩٤، الاختيار ١/ ١٣٤. (٨) يُنظر: الصفحة رقم ٩٩٥ من هذا البحث. (٩) لأنه عزيمة، والأخذ بالعزيمة أفضل. يُنظر: الهداية ١/ ١٢٤، الاختيار ١/ ١٣٤، العناية ٢/ ٣٥١، الجوهرة النيرة ١/ ١٤٢، منحة السلوك ص ٢٧٠.