يُنظر: الهداية ١/ ١٢٤، تبيين الحقائق ١/ ٣٣٣، البناية ٤/ ٧٦، البحر الرائق ٢/ ٣٠٣، مراقي الفلاح ص ٢٥٨. (٢) هذا الضابط الثاني رواية عن أبي حنيفة، ولم أقف على وجهه، ولعل دليله قياس الصوم على الصلاة. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ٩٤، المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٢، الجوهرة النيرة ١/ ١٤٢، البناية ٤/ ٧٧. (٣) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٨٨٩، (تحقيق: محمد الغازي). (٤) لما مرّ من أنّ زمان رمضان وقتٌ شريفٌ فيجب تعظيم هذا الوقت بالقدر الممكن، فإذا عجز عن تعظيمه بتحقيق الصوم فيه يجب تعظيمه بالتشبه بالصائمين قضاء لحقه بالقدر الممكن إذا كان أهلا للتشبه ونفيا لتعريض نفسه للتهمة.
يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٠٣، الهداية ١/ ١٢٦، المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٨، الاختيار ١/ ١٣٥. (٥) يُنظر: مختصر المزني ص ١٥٣. (٦) لأنهم لم يدركوا وقتا يسع الصوم، ولا أمروا به، والإمساك تبع للصوم، وهذا أحد الأقوال عند الشافعية، وهو أصحّها. يُنظر: البيان ٣/ ٤٦٤، الشرح الكبير للرافعي ٣/ ٢٢٤، المجموع ٦/ ٢٥٥، مغني المحتاج ٢/ ١٧٠. (٧) فتاوى قاضيخان ١/ ١٨٤. (٨) لفوات صوم رمضان عليهما، ولقدرتهما على القضاء في عدة من أيام أخر من غير حرج. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ٨٩، العناية ٢/ ٣٦٣، البناية ٤/ ٩١، مراقي الفلاح ص ٢٥٥.