(٢) أخرجه بهذا اللفظ الطبراني في مسند الشاميين، (٢/ ٤٠١:برقم ١٥٨١)، من حديث أبي أمامة، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده، (٣٦/ ٥٩٥:برقم ٢٢٢٦٠) من حديث أبي أمامة أيضاً بلفظ: "وحجوا بيتكم". صحّحه الأرناؤوط في تخريج المسند ٣٦/ ٥٩٥.(٣) حكاه ابن المنذر، والكاساني، وابن القطان، وغيرهم. يُنظر: الإجماع لابن المنذر ص ٥١، بدائع الصنائع ٢/ ١١٨، الإقناع ١/ ٢٤٦.(٤) يُنظر: المبسوط ٤/ ٢، الهداية ١/ ١٣٢، فتح القدير ٢/ ٤٠٩، مجمع الأنهر ١/ ٢٥٩، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٥٥.(٥) الاختيار ١/ ١٣٩.(٦) لأن الحج لا يتأتّى بدونه.يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٣٩٠، بدائع الصنائع ٢/ ١٦٠، منحة السلوك ص ٢٨٧، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٥٨.(٧) لقوله تعالى: {عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ}. [سورة آل عمران، من الآية (٩٧)].يُنظر: فتح القدير ٢/ ٤٠٩، البحر الرائق ٢/ ٣٣٠، الفتاوى الهندية ١/ ٢١٩، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٨٥.(٨) لقوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ}. [سورة البقرة، من الآية (١٩٧)].يُنظر: المبسوط ٤/ ٦٠، بدائع الصنائع ٢/ ١١٩، الهداية ١/ ١٥٥، العناية ٣/ ١٧، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٧١.(٩) لقوله تعالى: {عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ} [سورة آل عمران، من الآية (٩٧)].يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٢٠، المحيط البرهاني ٢/ ٤١٧، الاختيار ١/ ١٤٠، تبيين الحقائق ٢/ ٣، البحر الرائق ٢/ ٣٣١.(١٠) لأن منافع بدن العبد لغيره فكان عاجزاً، وإن أذن له مولاه لأنه كأنه أعاره منافع بدنه فلا يصير قادرا بالإعارة.يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٢٠، المحيط البرهاني ٢/ ٤١٧، الاختيار ١/ ١٤٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٥٨.(١١) أما العقل والبلوغ فلأنهما شرط لصحة التكليف.يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٢٠، الاختيار ١/ ١٤٠، تبيين الحقائق ٢/ ٣، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٧٢٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute