يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٩٦، الهداية ١/ ١٦٩، الاختيار ١/ ١٤٥، منحة السلوك ص ٣٢٦. (٢) لأن الطيور كلها برية؛ لأن توالدها في البر إنما يدخل بعضها في البحر لطلب الرزق، فتدخل في عموم تحريم صيد البر. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٩٧، الهداية ١/ ١٦٩، درر الحكام ١/ ٢٤٧، البحر الرائق ٣/ ٣٩. (٣) الحمام المسرول: حمام في رجليه ريش كأنه سراويل. يُنظر: الصحاح ٥/ ١٧٢٩، تاج العروس ٢٩/ ١٩٨. (٤) أي التي تهدل بصوت حسن، كما هو بنحوه في بدائع الصنائع ٢/ ٢٠٣. (٥) الباشق بفتح الشين وكسرها: ضرب من الصقور الصغيرة، له جسم طويل، ومنقار قصير، بادي التقوس. يُنظر: تاج العروس ٢٥/ ٨١، المعجم الوسيط ١/ ٥٨. (٦) هذا داخلٌ في عموم قوله في الفرع السابق: "وما يطير في الهواء صيدٌ"، وإنما خصّ بعد أن عمّ للخلاف في بعضها كما في بدائع الصنائع ٢/ ٢٠٣. (٧) لأنّ اسم الصيد يتناولهما، لكن في المملوك يلزمه قيمتان، قيمة لمالكه، وجزاؤه حقا لله تعالى. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٤٤٢، البحر الرائق ٣/ ٢٩، الفتاوى الهندية ١/ ٢٤٧، حاشية ابن عابدين ٢/ ٥٦٢. (٨) لأنها ليست بصيد؛ لأنها لا تتوحش من الناس. يُنظر: المبسوط ٤/ ٩٣، بدائع الصنائع ٢/ ١٩٦، المحيط البرهاني ٢/ ٤٣٨، النهر الفائق ٢/ ١٣٩، الشُّرنبلاليّة ١/ ٢٥١. (٩) اليربوع: حيوانٌ على هيئة الفأر والجرذ، له ذنبٌ طويل ينتهي بخصلة شعر. يُنظر: المخصص ٢/ ٣٠١،المعجم الوسيط ١/ ٣٢٥. (١٠) ابن عرس بكسر العين وسكون الراء: حيوان على هيئة الهر الصغير، ويسمى السُّرعُوب. يُنظر: العين ١/ ٣٢٩، الصحاح ٣/ ٩٤٨. (١١) لأنها من هوام الأرض وحشراتها وليست بصيود ولا هي متولدة من البدن. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٩٦، تبيين الحقائق ٢/ ٦٦، البناية ٤/ ٣٩٤، حاشية ابن عابدين ٢/ ٥٧٠.