(٢) يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ١٠٤٧ من هذا البحث. (٣) يُنظر: الصفحة رقم ١١١٢ من هذا البحث. (٤) الاختيار ١/ ١٤٨. (٥) لأن الطواف الذي ليس بعده سعي عبادة قد فرغ منها حين فرغ من الركعتين فلا معنى للعود إلى ما به بدءُ الطواف، فأما الطواف الذي بعده سعي فكما يفتتح طوافه باستلام الحجر فكذلك السعي يفتتح باستلام الحجر فلهذا يعود. يُنظر: المبسوط ٤/ ١٢، المحيط البرهاني ٢/ ٤٢٦، الجوهرة النيرة ١/ ١٥٤، الفتاوى الهندية ١/ ٢٢٦. (٦) الفتاوى الظهيرية (٧٤/ب). (٧) يُنظر: المبسوط ٤/ ١٣، الهداية ١/ ١٣٩، الاختيار ١/ ١٤٩، تبيين الحقائق ٢/ ١٥، العناية ٢/ ٤٥٨. (٨) كذا في كل النسخ، وفي مصدر المؤلف أيضاً ولم يتبين لي المراد، ولم أقف على هذه العبارة عند أحد من الحنفية، لكن جاء في شرح العمدة لابن تيمية ٢/ ٦٣٨: "قال الأزرقي: حدثني جدّي، قال: كانت الصفا والمروة يُسند فيهما من يسعى بينهما، ولم يكن بينهما بناء ولا درج". (٩) يُنظر: رحلة ابن جبير ص ٧٣، رحلة ابن بطوطة ١/ ٣٧٦، شفاء الغرام ١/ ٣٧٩، تاريخ مكة ص ١٥٨. (١٠) النهاية في شرح الهداية للسغناقي ص ١٦٩، (تحقيق: عبد الله العقلاء).