يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٤٠٨، الهداية ١/ ١٤٥، العناية ٢/ ٤٨٨، الجوهرة النيرة ١/ ١٥٩، مراقي الفلاح ص ٢٧٨. (٢) يُنظر: المبسوط ٤/ ٧٠، الهداية ١/ ١٤٥، الاختيار ١/ ١٥٣، العناية ٢/ ٤٩٠، الشُّرنبلاليّة ١/ ٢٢٩. (٣) لأنّه مُثلةٌ في حقّهنّ. يُنظر: المبسوط ٤/ ٧٠، بدائع الصنائع ٢/ ١٤١، بدائع الصنائع ٢/ ٤٧٥، الشُّرنبلاليّة ١/ ٢٢٩، الفتاوى الهندية ١/ ٢٣١. (٤) الفتاوى الظهيرية (٧٦/ب). (٥) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٦٦. (٦) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الحج، باب بيان أن السنة يوم النحر أن يرمي، ثم ينحر، ثم يحلق]، (٢/ ٩٤٧:برقم ١٣٠٥) عن أنس بن مالك: «أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أتى منى، فأتى الجمرة فرماها، ثم أتى منزله بمنى ونحر، ثم قال للحلاق: "خذ"، وأشار إلى جانبه الأيمن، ثم الأيسر، ثم جعل يعطيه الناس».
يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٤٠٩، الهداية ١/ ١٤٥، المحيط البرهاني ٢/ ٤٣١، العناية ٢/ ٤٨٩، الجوهرة النيرة ١/ ١٥٩. (٧) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الحج، باب الحلق والتقصير عند الإحلال]، (٢/ ١٧٤:برقم ١٧٢٨) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «اللهم اغفر للمحلقين» قالوا: وللمقصرين، قال: «اللهم اغفر للمحلقين»، قالوا: وللمقصرين، قالها ثلاثا، قال: «وللمقصرين». يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٥٢٨، المبسوط ٤/ ٢١، بدائع الصنائع ٢/ ١٤٠، الهداية ١/ ١٤٥. (٨) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الحج، باب الطيب عند الإحرام، وما يلبس إذا أراد أن يحرم، ويترجل ويدهن]، (٢/ ١٣٦:برقم ١٥٣٩) عن عائشة رضي الله عنها، زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- قالت: «كنت أطيب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت». يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٥٣٧، المبسوط ٤/ ٢٢، تحفة الفقهاء ١/ ٤٠٨، بدائع الصنائع ٢/ ١٤٢.