يُنظر: الهداية ١/ ١٤٥، المحيط البرهاني ٢/ ٤٣٢، تبيين الحقائق ٢/ ٣٣، العناية ٢/ ٤٩٣، منحة السلوك ص ٣١١. (٢) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٦٣. (٣) الفتاوى الظهيرية (٧٦/ب). (٤) دليل طواف الزيارة حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه في صفة حج النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفيه قول جابر رضي الله عنه: "ثم ركب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأفاض إلى البيت، فصلى بمكة الظهر". يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ١٠٤٧. ويُنظر في فقه المسألة: المحيط البرهاني ٢/ ٤٣٢، تبيين الحقائق ٢/ ٣٣، العناية ٢/ ٤٩٣، منحة السلوك ص ٣١١. (٥) دليل تفضيل أولها هو ما في من المسارعة في أداء القرب، ولأنه فعل النبي -صلى الله عليه وسلم-. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٥٩، الهداية ١/ ١٤٥، المحيط البرهاني ٢/ ٤٣٢، الجوهرة النيرة ١/ ١٦٠، البناية ٤/ ٢٥٢. (٦) يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٦٠، الاختيار ١/ ١٥٤، الجوهرة النيرة ١/ ١٦١، البناية ٤/ ٢٥٢، النهر الفائق ٢/ ٩٠. (٧) يُنظر: الصفحة رقم ١١٠٩ من هذا البحث. (٨) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الحج، باب طواف القارن]، (٢/ ١٥٦:برقم ١١٦٣٨) عن عائشة رضي الله عنها: خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع، فأهللنا بعمرة، ثم قال: «من كان معه هدي فليهل بالحج والعمرة، ثم لا يحل حتى يحل منهما»، فقدمت مكة وأنا حائض، فلما قضينا حجنا، أرسلني مع عبد الرحمن إلى التنعيم فاعتمرت، فقال -صلى الله عليه وسلم-: «هذه مكان عمرتك»، فطاف الذين أهلوا بالعمرة، ثم حلوا، ثم طافوا طوافا آخر، بعد أن رجعوا من منى، وأما الذين جمعوا بين الحج والعمرة، فإنما طافوا طوافا واحد.
يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٤٩، البحر الرائق ٢/ ٢٤٣، مجمع الأنهر ١/ ٢٣٦، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٦٧،، عمدة الرعاية ٣/ ٣٢٣.