يُنظر: درر الحكام ١/ ٢٧، البحر الرائق ١/ ٩٤، حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح ص ٤٠، عمدة الرعاية ١/ ٣٨٣. (٢) السرطان: حيوان يعيش في من القِشريات العشْريات الأرجل، وهو كثير النفع. يُنظر: لسان العرب ٧/ ٣١٤، تاج العروس ١٩/ ٣٤٤، المعجم الوسيط ١/ ٤٢٧. (٣) لما روى مالك في الموطأ (٢/ ٢٩:برقم ٦٠) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فقال: يا رسول الله! إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ من ماء البحر؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «هو الطهور ماؤه، الحل ميتته». صحّحه البخاري والترمذي وابن المنذر وابن خزيمة، وغيرهم. يُنظر في الحكم على الحديث: البدر المنير ١/ ٣٤٩، التلخيص الحبير ١/ ١١٨، المقرر على أبواب المحرر ١/ ١٨. ويُنظر في فقه المسألة: الأصل ١/ ٢٦، تبيين الحقائق ١/ ٢٣، فتح القدير ١/ ٨٤، حاشية ابن عابدين ١/ ١٨٥. (٤) ساقطة من (أ). (٥) لعدم الدّم. يُنظر: المبسوط ١/ ٥٧، تبيين الحقائق ١/ ٢٣، البناية ١/ ٣٩٣، درر الحكام ١/ ٢٥، حاشية ابن عابدين ١/ ١٨٥. (٦) لوجود الدم، وهو نجس. يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ٤، البناية ١/ ٣٩١، البحر الرائق ١/ ٩٤، حاشية ابن عابدين ١/ ١٨٥. (٧) يعني إذا كان قليلا. يُنظر: منحة الخالق ١/ ٢٤٣. (٨) لأن هذا الواقع من جملة لحم الآدمي، وقد بان من الحي فيكون نجساً، إلا أن القليل تعذر الاحتراز عنه فلم يُفسد الماء لأجل الضرورة. يُنظر: البحر الرائق ١/ ٢٤٣، حاشية الشلبي على التبيين ١/ ٢٩، حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح ص ٣٨، حاشية ابن عابدين ١/ ٢٠٧.