يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٩، العناية ١/ ٧١، البناية ١/ ٣٦١، البحر الرائق ١/ ٧٣، الفتاوى الهندية ١/ ٢١. (٢) لأنه تغيّرٌ لا عن طبخ. يُنظر: المراجع السابقة. (٣) الزّاج: يقال له الشبُّ اليماني، وهو من الأدوية، وهو من أخلاط الحبر كذلك، فارسي معرب. يُنظر: تهذيب اللغة ١١/ ١٠٤، المحيط ٧/ ٥٢٧، لسان العرب ٢/ ٢٩٣. (٤) وهذا لأن الزاج جامدٌ، فالعبرة فيه وأمثاله بإخراج الماء عن رقته وسيلانه كما حقّقه ابن نجيم في البحر، وهو أيضاً مفرعٌ على اعتبار الغلبة بالأجزاء لا باللون. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١١٨، تبيين الحقائق ١/ ٢٠، فتح القدير ١/ ٧٣، البحر الرائق ١/ ٧٣. (٥) في (ج): اطرح. (٦) العفص: نبات أو ثمر يتخذ منه الحبر، وقيل: تُدبغ به الجلود. يُنظر: العين ٤/ ٣٩٥، جمهرة اللغة ٢/ ٨٨٥، المصباح المنير ٢/ ٤١٨. (٧) يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١١٨، تبيين الحقائق ١/ ٢٠، فتح القدير ١/ ٧٣، (٨) يُنظر: المراجع السابقة. (٩) لأن معنى الوضوء الشرعي يقتضي وجود الإسالة مع التقاطر، والثلج ليس كذلك. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١١٨، تبيين الحقائق ١/ ١٩، درر الحكام ١/ ٢١، حاشية ابن عابدين ١/ ٩٦.