يُنظر: عيون المسائل ص ١٣، الفروق للكرابيسي ١/ ٣٩، الاختيار ١/ ١٥، البحر الرائق ١/ ١٢٣، الفتاوى الهندية ١/ ١٩. (٢) يعني فيفسد الماء سواء كان الواقع مسلماً أو كافراً، أما المسلم فلأنه قبل تغسيله نجس، وأمّا الكافر فلنجاسته ولو غُسّل. يُنظر: الفروق للكرابيسي ١/ ٣٩، البحر الرائق ١/ ١٢٣، الشرنبلالية ١/ ٢٦، حاشية ابن عابدين ١/ ٢١٢، ٢/ ١٩٤. (٣) كذا في سائر النسخ، وفي المحيط البرهاني ١/ ١٩٨: "إن عصر في المرة الثالثة عصراً بالَغَ فيه حتى صار بحال لو ... "، فيكون مراد المؤلف هنا: بعد عصرٍ بالغ فيه .. (٤) يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١٩٨، الفتاوى التاتارخانية ١/ ١٨٨، الفتاوى الهندية ١/ ٤٢، منحة الخالق ١/ ٢٤٨. (٥) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (٤/ب). (٦) يُنظر: الصفحة رقم ١٥٢ من هذا البحث. (٧) وهذا على القول بنجاسة عينه، وأما على القول بطهارة عينه فالثوب طاهر في الصورتين، وهو المصحح في القدوري والهداية والاختيار والكنز كما نقله عنهم ابن نُجيم، وعلى القول بنجاسة الجلد لو أصاب ماء المطر جلد الكلب فانتفض وأصاب ثوباً فإنّه يُنجسه، وما هنا مبني على الغالب. يُنظر: عيون المسائل ص ١٤، بدائع الصنائع ١/ ٧٤، المحيط البرهاني ١/ ١٠٣، درر الحكام ١/ ٢٤، البحر الرائق ١/ ١٠٧.