(٢) أراد به: الثلج الرطب، كما يُفهم من السياق، وفي فتاوى قاضيخان ١/ ٩: "إن كان الثلج رطباً بحيث لو وضع عليه شيء يبتل يصير الثلج نجساً ... " (٣) وهذا مبني على رواية نجاسة عين الكلب. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١٠٣، فتح القدير ١/ ٢١١، حَلْبة المُجلّي ١/ ٥٥٠، البحر الرائق ١/ ١٠٨. (٤) الرّدغة بفتح الدال وسكونها: الماء والطين والوحل الشديد. يُنظر: الصحاح ٤/ ١٣١٨، المخصص ٣/ ٣٨. (٥) وهذا متفرّع على القول بنجاسة عين الكلب بعد أن تكون قوائمه مسّت ذلك الطين. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١٠٣، فتح القدير ١/ ٢١١، حَلْبة المُجلّي ١/ ٥٥٠، البحر الرائق ١/ ١٠٨. (٦) إمّا لأن الفيل نجس العين على قول محمد، وإما لأنّ لعابه متولدٌ من لحمِه، ولحمُه نجس. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١٢٩، البحر الرائق ١/ ١٣٦، الفتاوى الهندية ١/ ٤٨، حاشية ابن عابدين ١/ ٢٢٣. (٧) يعني نجّسه، يُنظر: الصفحة رقم ١٨٨ من هذا البحث. (٨) يعني قوة الغاسل وطاقته كما في عمدة الرعاية ٢/ ١٦٧. (٩) أي: لا يطهر. يُنظر: درر الحكام ١/ ٤٥، منحة الخالق ١/ ٢٤٨. (١٠) فتاوى قاضيخان ١/ ١٠.