يُنظر: المبسوط ١/ ١٤٣، بدائع الصنائع ١/ ١٢٣، اللباب ١/ ١٦٢، تبيين الحقائق ١/ ٧٩. (٢) لما روى البخاريُّ في صحيحه، [كتاب مواقيت الصلاة، باب من أدرك من الفجر ركعة]، (١/ ١٢٠:برقم ٥٧٩) عن أبي هريرة: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس، فقد أدرك الصبح، ومن أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس، فقد أدرك العصر». يُنظر: الأصل ١/ ١٢٢، تبيين الحقائق ١/ ٨٠، البناية ٢/ ٢١، البحر الرائق ١/ ٢٥٨، النهر الفائق ١/ ١٥٩. (٣) لما روى مسلمٌ في صحيحه، [كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب أوقات الصلوات الخمس]، (١/ ٤٢٨:برقم ٦١٣) عن سليمان بن بريدة، عن أبيه، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، أن رجلا سأله عن وقت الصلاة، فقال له: «صلّ معنا هذين - يعني اليومين - فلما زالت الشمس أمر بلالا فأذن، ثم أمره، فأقام الظهر، ثم أمره، فأقام العصر والشمس مرتفعة بيضاء نقية، ... "الحديث.
يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ١/ ٥١٤، المبسوط ١/ ١٤٧، تحفة الفقهاء ١/ ١٠٢، بدائع الصنائع ١/ ١٢٥، اللباب ١/ ١٨٤، تبيين الحقائق ١/ ٨٣. (٤) هذا قول الحاكم الشهيد من الحنفية. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٢٧٥، منحة السلوك ص ١٠٩. (٥) فتاوى قاضيخان ١/ ٧٠. (٦) يعني لا يحصل للبصر حيرة بالنظر إلى الشمس، وذلك لذهاب ضوئها. يُنظر: المبسوط ١/ ١٤٤، العناية ١/ ٢٢٧.