يُنظر: شرح معاني الآثار ١/ ١٥٥، فتاوى قاضيخان ١/ ٣٥، المحيط البرهاني ١/ ٢٧٥، البناية ٢/ ٣٠. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٧١. (٣) لأنّ الوقتَ سببُ الوجوب، وهو معدوم، وقيل: تجب، اختاره الكمال والتمرتاشي. يُنظر: فتح القدير ١/ ٢٢٤، درر الحكام ١/ ٥٢، البحر الرائق ١/ ٢٥٩، حاشية ابن عابدين ١/ ٣٦٢. (٤) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٧٢. (٥) التنوير: مصدر نور الصبح بمعنى أنار أي أضاء، والمعنى هنا: أن يصلي الفجر وقد استنار الأفق كثيرا، وهو بمعنى الإسفار. يُنظر: النهاية في غريب الحديث والأثر ٥/ ١٢٥، المغرب ص ٤٧٣، لسان العرب ٥/ ٢٤٠. (٦) لما روى أحمد في مسنده، (٢٥/ ١٣٢:برقم ١٥٨١٩) عن رافع بن خديج، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال يزيد: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: " أصبحوا بالصبح، فإنه أعظم للأجر - أو لأجرها - ". صحّحه الترمذي، وابن حبان، وابن القطّان، وغيرهم. يُنظر في الحكم على الحديث: نصب الراية ١/ ٢٣٥، الدراية ١/ ١٠٣، إرواء الغليل ١/ ٢٨١. ويُنظر في فقه المسألة: الحجة على أهل المدينة ١/ ٢، شرح مختصر الطحاوي للجصاص ١/ ٥٢٣، المبسوط ١/ ١٤٥، الاختيار ١/ ٣٩، البحر الرائق ١/ ٢٦٠. (٧) يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ٣٥، تبيين الحقائق ١/ ٨٢، البحر الرائق ١/ ٢٦٠، النهر الفائق ١/ ١٦٢، مراقي الفلاح ص ٧٤.