(٢) يُنظر: الهداية ١/ ٤٣، العناية ١/ ٢٤٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٣٨٩، التحقيق العجيب في التثويب للكنوي ص ١٢. (٣) لكونهم مشغولين بأمور الدين، فلعلهم لا يسمعون الأذان، وهذا في جميع الصلوات، ولا كذلك غيرهم من الناس. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٤٨، العناية ١/ ٢٤٥ حاشية ابن عابدين ١/ ٣٨٩، التحقيق العجيب في التثويب للكنوي ص ٣٢. (٤) قوله: يقعد، ليس المرادُ بهِ خصوصُ القعود، بل الفصلُ بين الأذانِ والإقامةِ مقدار ما تحضر الجماعة ويؤدون السنن، ووجه هذا الفصل ما روى أحمد في مسنده، (٣٥/ ٢٠٧:برقم ٢١٢٨٥) عن أبي بن كعب رضي الله عنه، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يا بلال، اجعل بين أذانك وإقامتك نفَساً يفرغ الآكل من طعامه في مهلٍ، ويقضي المتوضئ حاجته في مهل". ضعّفه ابن حجر، وأعلّه الشوكاني بالانقطاع، وحسّنه الألباني. يُنظر في الحكم على الحديث: فتح الباري ٢/ ١٠٦، نيل الأوطار ٢/ ١٢، السلسلة الصحيحة ٢/ ٥٤٦. ويُنظر في فقه المسألة: المبسوط ١/ ١٣٩، بدائع الصنائع ١/ ١٥٠، الهداية ١/ ٤٤، المحيط البرهاني ١/ ٣٤٦، الاختيار ١/ ٤٣. (٥) للأمر بتعجيلها.
يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٥٠، الهداية ١/ ٤٤، المحيط البرهاني ١/ ٣٤٦، الاختيار ١/ ٤٣. (٦) يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ٩٢، العناية ١/ ٢٤٦، البحر الرائق ١/ ٢٧٥، الشُّرنبلاليّة ١/ ٥٦، مجمع الأنهر ١/ ٧٧. (٧) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٥٣. (٨) يُنظر الصفحة رقم ٣٤٦ من هذا البحث. يُنظر: المبسوط ١/ ١٣٢، البناية ٢/ ٩٧، البحر الرائق ١/ ٢٧٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٣٩٥. (٩) يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٥٠، البناية ٢/ ١٠٤، البحر الرائق ١/ ٢٧٦، النهر الفائق ١/ ٧٧، الشُّرنبلاليّة ١/ ٥٦. (١٠) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٥٣.