(٢) فتاوى قاضيخان ١/ ٨٤. (٣) الفتاوى الظهيرية (٢١/أ). (٤) يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٢٨٧، البحر الرائق ١/ ٢٩٨، حاشية الشلبي على التبيين ١/ ١٠٠، الشُّرنبلاليّة ١/ ٦٤. (٥) لأنّ العبرة لما نوى لا لما يرى، وهو نوى الاقتداء بالإمام. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٢٨٧، تبيين الحقائق ١/ ١٠٠، فتح القدير ١/ ٢٦٩، مجمع الأنهر ١/ ١٨٦. (٦) لأنه في الصورة الأولى نوى الاقتداء بالإمام إلا أنّه ظنّ أنّ الإمام زيدٌ فأخطأ في ظنه، فهذا لا يقدح في صحة اقتدائه بالإمام، وفي الثاني نوى الاقتداء بزيد فإذا لم يكن زيداً تبين أنه اقتدى بغائب. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ٨٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٨٧، تبيين الحقائق ١/ ١٠٠، البناية ٢/ ١٤٢، البحر الرائق ١/ ٢٩٨. (٧) في (أ) و (ب): (شرع في صلاة الإمام)، والمثبت موافق للمصدر. (٨) يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٢٨٨، حَلْبة المُجلّي ١/ ٦٧٩، البحر الرائق ١/ ٢٩٨، الفتاوى الهندية ١/ ٦٦. (٩) فتاوى قاضيخان ١/ ٨٤.