يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٢١، تبيين الحقائق ١/ ١١٠، الجوهرة النيرة ١/ ٥٠، فتح القدير ١/ ٢٨٣، الشُّرنبلاليّة ١/ ٦٥. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٨٣. (٣) هذا هو القول الثاني عند الحنفية في الاستفتاح بقول: "الله"، لأن تقديره: يا الله أُمَّنا بخير، أي أردنا واصرفه إلينا، فكان سؤالاً، وهذا القول مرويٌ عن محمد، وصححه في الخلاصة، وصححه صاحبا المحيطين كما هو منقول عنهما في الفتاوى الهندية، وكذا صححه الحصكفي في الدر المختار. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٢١، الهداية ١/ ٤٩، تبيين الحقائق ١/ ١١٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٨٦، الفتاوى الهندية ١/ ٦٨. (٤) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٨٣. (٥) لأنها لم تتجرد تعظيماً وثناء. يُنظر: حَلْبة المُجلّي ٢/ ١٢، البناية ٢/ ١٧٥، البحر الرائق ١/ ٣٢٥، الفتاوى الهندية ١/ ٦٨. (٦) في النسخ الثلاث: (الله الله أكبر)، ولم أقف على كلام لأحد من الحنفية عن هذه اللفظة، وتكرار لفظ الجلالة لا يلائم ذكر المدّ، والمثبت موافق لنسخة آيا صوفيا، اللوح ٣٩/ب. (٧) يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١١٤، البناية ٢/ ٢٢١، حَلْبة المُجلّي ٢/ ١٤، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٨٠. (٨) لأنه للتبرك فكأنه قال: "اللهم بارك لي"، وهذا هو المصحح في التبيين والبناية والشرنبلانية. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١١٠، البناية ٢/ ١٧٥، البحر الرائق ١/ ٣٢٥، الشُّرنبلاليّة ١/ ٦٦، الفتاوى الهندية ١/ ٦٨. (٩) لأنه استفهام، فيخلو عن التعظيم. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٢٩٣، تبيين الحقائق ١/ ١١٤، البناية ٢/ ٢٢١، فتح القدير ١/ ٢٩٧، البحر الرائق ١/ ٣٣٢.