يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٠٣، المحيط البرهاني ١/ ٣٥٧، تبيين الحقائق ١/ ١١٢، العناية ١/ ٢٩٠، البحر الرائق ١/ ٣٢٨. (٢) يعني الهندواني كما في العناية ١/ ٢٩٠. (٣) وهذا هو القول الثاني في صيغة الاستعاذة، وهو المختار في الهداية ١/ ٤٩. ويُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٥٧، تبيين الحقائق ١/ ١١٢، العناية ١/ ٢٩٠، البحر الرائق ١/ ٣٢٨. (٤) النوازل لأبي الليث السمرقندي ص ١٠٥. (٥) لأنّ هذا هو المأثور عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في كل هذه الصلوات.
يُنظر: الهداية ١/ ٤٥، المحيط البرهاني ١/ ٢٩٩، الاختيار ١/ ٥٠، العناية ١/ ٣٢٤، منحة السلوك ص ١٠٢. (٦) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الصلاة، باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة]، (١/ ٢٩٩:برقم ٣٩٩) عن أنس بن مالك، قال: "صليت خلف النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فكانوا يستفتحون بـ "الحمد لله رب العالمين"، لا يذكرون {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} في أول قراءة ولا في آخرها ". يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٠٤، الهداية ١/ ٤٩، تبيين الحقائق ١/ ١١٢، العناية ١/ ١٩١، البناية ٢/ ١٩٦.