يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٠٧، نخب الأفكار ٥/ ٤٤٨، فتح القدير ١/ ٣٤٣، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ١٣١، الشُّرنبلاليّة ١/ ١١١. (٢) الفتاوى الظهيرية (٢٢/أ). (٣) يعني على الترتيب فيقرأ اليوم سورة وغداً التي تليها، ولم أجد لها تفسيراً في كتب الحنفية، لكن في المغني لابن قدامة ١/ ٤١١: "قال حرب: قلت لأحمد: الرجل يقرأ على التأليف في الصلاة اليوم سورة، وغداً التي تليها ونحوه؟ قال: "ليس في هذا شيء، إلا أنه روي عن عثمان أنه فعل ذلك في المفصل وحده" (٤) تحرزاً من هجر بعض القرآن، وعلله في الظهيرية بأن الصحابة فعلوه. يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٥، الفتاوى الظهيرية (٢٢/ب)، المحيط البرهاني ١/ ٣٠٥، مختصر غنية المتملي ص ٢٤٩، البحر الرائق ١/ ٣٦٠، الشُّرنبلاليّة ١/ ١١١. (٥) يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٥، المحيط البرهاني ١/ ٣٠٥، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٢٨٢، البحر الرائق ١/ ٣٦٠. (٦) ساقطة من (ج). (٧) هذا الجواب نسبه في الفتاوى التاتارخانية إلى أبي الليث السمرقندي. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٠٤، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٢٨٠، فتح القدير ١/ ٣٤٣، النهر الفائق ١/ ٢٣٧. (٨) كذا في النسخ الثلاث، وهو كذلك في المطبوع من الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٥، ولعل الصواب: "لكن لا ينبغي"، أو "أما ما لا ينبغي"، وفي المحيط البرهاني ١/ ٣٠٤: " ولكن ينبغي أن يقرأ في الركعتين آخر سورة واحدة، ولا ينبغي أن يقرأ في كل ركعة آخر سورة على حدة، قال ذلك مكروه عند أكثرهم".